A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل
A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل
Blog Article
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
بعضهم ينتهج نهج قائد المغول تيمورلنك أعنف قادة التاريخ وأكثرهم قسوة (مواقع التواصل)
إذا تصاعدت المكيدة وأثرت على أدائك أو سمعتك، فلا تتردد في اللجوء إلى المدير المباشر أو قسم الموارد البشرية.
التجاهل حاولي ألا تركي كثيراً على الشائعات التي تُقال عنكِ مثلاً، وفقط اهتمي بعملكِ، وركزي في أن تنحجي وتُطوري من نفسكِ، ولا تهتمي دائماً بالرد عليها، إلا إذا احتاج الأمر توضيح رسمي لرئيسكِ في العمل، فهنا يمكنكِ القيام بذلك.
يمكنك من خلال تطبيق أفكار لتطوير بيئة العمل السابقة خلق بيئة عمل محفزة، ومثمرة تساهم في نجاح ونمو الشركة، ولمعرفة المزيد من المعلومات يمكنك التواصل معنا في كيو سالاري، هدفنا هو نجاح الشركات والمؤسسات.
على سبيل المثال؛ يقوم زميل لك بالتودد إلى مدير العمل من خلال نقل أقوال مكذوبة عنك في حق المدير.
عمل وتطوير ما ترينه في هذا الرسم يكشف خطوتك الأخيرة قبل النجاح
ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها نور من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.
مراد العشابي يشيد بأخلاق سعيد مسكير خلال تتويجه بجائزة “إعلامي السنة”
تامر حسني يتهرب من سؤال حول إمكانية عودته لبسمة بوسيل-فيديو
المقالات الأشخاص التعلم الوظائف الألعاب الحصول على التطبيق
يرجح بعضهم أن سبب عدم وصولها إلى الأرشيف مرده أن مؤامرات أماكن العمل ومكائده أشبه بوظائف الجسم الأساس من ضخ الدماء إلى هضم الطعام والتنفس والسمع والكلام، لذلك هي سمة من سمات البشرية، وتحديداً في أماكن العمل، لذا لا تستحق الأرشفة، فقط محاولات الفهم لتقليص هوامش الخسارة.
وتتمثل عوامل بيئة العمل وأثرها على الأداء الوظيفي في النقاط التالية:
بعد كثير من النقاش الهادئ حيناً والمشتعل أحياناً، وبعد أن فوجئ تامر بأن زميله الشهم هشام قد عُين في منصبه، عرف من طريق زملاء آخرين أن هشام لم يقم فقط بالدور المنوط به من توصيل الشهادات، لكنه تقرب من المدير تارة بدعوة على العشاء وأخرى بهدايا فطائر وأجبان من قريته، وأقنع الرجل بأن تامر كذاب ومدع وغير مصاب.